\
/
طَلبُتِگ
لآتِحِآگيًنٍيً عُنٍ أحِبُآبُگ وٍلآذِگرٍآگ
وٍلآوٍدُيً تِعُلمٍَنٍيً عُنٍ آلمٍَآضَيً
أدُرٍيً
آنٍآ مٍَآهُمٍَنٍيً آلمٍَآضَيً
وٍلآ آيًآمٍَگ َقٍِبُل لآ ألَقٍِآگ
آنٍآ عُنٍدُيً بُدُآيًتِنٍآ
بُدُآيًة
(عُمٍَرٍگ)وٍ
(عُمٍَرٍيً)
\
/
أبّيْ قرٍبًه .’’
’’وأبي وٍصّله
وأبي
’ نظرة غلا ،منه
أبيه ب / عمري الباقي..’’
..’’ وأبيه أحلى من الماضي
أبي أحلم على كيفي ..’’
..’’ وأبيه جنبي يلّم طيفي
أبي أحزاني تتبدد ..’’..’’وأبي أفراحي تتجدد
\
/
سمَآءّ عُمرِيّ مُطَر " أسّوَد "
وصُوتّ الحُزنّ فِيّ " رعُودّ " ..!
ظَلآمْ [ الهَمْ ] مآيرحَمّ درُوبِيّ وطُول رحلآتِيّ ..
خسَرتْ أغّلَى سنِيّنْ العُمر أدَورّ بَعضِيّ " المَفقُود " ..!
بُقَى لِيّ حُلمِيّ المسكيّنْ وبَعضّ أجمَل عبآرآتِيّ ..
/
\
أكتبك ثم أمحاك وأعجز وأنا .. أقول /
صعب / أوصف / شي في داخلي لك
| حبك | ملا قلبي من العرض للطول
حتى غلاي اللي لغيرك ~ يجي لك ~
\
/
جيتي
على البال
ياعمري
ولڪ وحشه
قلت ... [ أتّصل بڪ ]
وحشني صوتڪ الأعذب
صوتٍ أذا مرّني
حسّيت ب\.. الرعشه
لا تقولي ڪذاب
عمر الشوق مايڪذب ......!!
\
/
لا ضَاقت الدِنْيا عَلَي قِلْتْ
وينِك ..؟ يا الليْ تِسَلِي وحْشِتِي
كِلْ ما أَضِيْقْ
إنْ كَانْ إنعْقدَ حَبْلالوَصْل فِيْ يمِينِك
مِنْ يسْقِي الضَامِي و هُو
نَاشِفَ الرِيْق
عِذْرِك مَعك و إنْ شِنْت
الشَينْ مَا يْشِينَك
و إنْ زِنْتْ ف أنَتْ الزَيْنْ مِنْ
دُونْ تَعْليقْ ..!!
\
/
لوٍ تّظن الصْمتُ | قاسي |
إعْرٍفً إنْ البُوح أقسّى
لنْ مثّليٍ لًوٍ يمُوتْ ~ بحّسْرتًه ~
[ لآ ]
~ مآ يبوح ~
لوْ يّصير البُعد ( بًحْركّ ) والجًرحْ ليّ فٍيهْ مًرسَى
مُستّحًيل بٍكلمًه ( لُوعًه ) أطبّبْ هًالجُروُحْ !
\
/
ليّتنْي بحُضّنڪ طول الأيامْ مسّجون
وأقول حطوا من ورى القفل قفلين.,’
تلمني بالحيل ..’’ ماقول بالهووون
حتى نصيرٍ بجسم واحد وقلبين..
مفتون بي وآنا بعد فيك مفتووون
وتقُول يآحبي وآنا أقووٍلْ // لبيه \\
\
/
احن لك ../
والشعور يخونه "التعبير" ,,
لين آخر الليل ,,
أقوم
وأقلب أورآقي ,,
مو مثل أول "أعزك" ,,
بس ..!
أعزك غير ,,
تدري .!؟
وش كثر أكثر من شوق ل عنآقك ؟
من قآل لحظة بعآدك مآلها تأثير .!؟
"أحس روحي تبي تطلع من بعآدك"
\
/
يا غالي ليه تِطْعَنِّي ,, وأنا اللِّي لدنيتِكْ شفقان
( أفَا ) وشْلونْ تتْرِكْهَا ,, عُيوني تِنامْ زَعْلانَه
تِخيِّلْ ما قِدَرْ يِمْسَحْ دُموعِي مِعْطَفْ النِسْيَان
تِطِيحْ الدَّمْعَه مِنْ عِيني عَلَى طَارِيكْ وَلْهَانَه